تم القبض على رنا عبد الله يوم 17 سبتمبر 2015 حيث كانت وشقيقتها برفقة والدهما في سيارته فاستوفقهم كمين شرطة عند بوابة الخروج أثناء عودتهم من الإسكندرية وقبض عليهم، تم إخفاءهما قسريا وخرج والدهما بعد يومين. ظهرتا بعد يومين وقد زج بإسميهما في قضية تفجير سفارة النيجر وصدر قرار بحبسهم ورحلت إلى سجن القناطر. ظلت سجينة إلى ان صدر الحكم ضدها بالسجن 3 سنوات في 30 ديسمبر 2017 وخرجت بعد قضاء المدة.
انتهاكات تعرضت لها:
-تعرضت وأختها للإخفاء القسري ليومين وتعرضو خلالهم للتعذيب الشديد لانتزاع الإعترافات حيث تم تعذيبها بالكهرباء بشدة لدرجة أنها لازالت تعاني اثار التعذيب حيث ان يدها الشمال لا تستطيع تحريكها بسهولة و تم تهديد أختها د.سارة بالإغتصاب.