تم اختطاف تسنيم عبد السميع مع زوجها الدكتور صلاح جلال من القطار المتوجه من الإسكندرية الى القاهرة مباشرةً بعد إيقاف القطار بالقوة بمحطة طنطا في 21 فبراير 2015 واحتجزت في المقر الرئيسي للأمن الوطني بالقاهرة وتعرضت للتهديد بالإعتداء عليها للضغط على زوجها ثم تم إطلاق سراحها بعد ذلك دون تحرير محضر.
انتهاكات تعرضت لها :
-الاحتجاز غير القانوني و التهديد بالإعتداءعليها في مقر الأمن الوطني.