في هذه الأوقات العصيبة والمحن المتتالية التي هي في الحقيقة منح، يحز في نفسي أن أكون بعيداً عن الأحرار، وهم يتلقون تلك الضربات الخافتة، فما تعودت أن أكون بعيدا عنكم في الأفراح والأحزان ولكنه أمر الله. منذ فترة وصلتني رسالة من أحد أصدقائي وخلاصتها أنه مشفق على حالي وحزين لبلائي ونصحني بعد أن أخرج من المعتقل أن أنتبه لحياتي، وقال لي أيضًا: فوق وكفاية عمرك اللي بيضيع منك إحنا مش هنغير الكون. لقد جلست في زنزانتي أفكر في نصيحة صديقي العزيز ولا أعرف صراحة كيف يحسب صديقي الأيام الضائعة والأيام غير الضائعة. ولكن أقول لك يا صديقي إن أيامنا الضائعة هي التي مرت علينا دون كفاح.. دون نضال دون هدف ومشروع. الأيام الضائعة هي كل الأيام التي رأينا فيها الظلم ولم نثر، كل وقت رأينا فيه المستبدين يستبدون بالوطن دون أن نغضب، تركناهم يسرقون الوطن ويبيعون الوطن وشاركنا في أكبر جريمة في حق الأمة وهي تزييف العقول وانشغالنا في مواقع هامشية، فالاحتلال الجديد في كل أركان الوطن ونحن ندعي الحرية. يا صديقي ما قيمة الحياة في وطن مجروح وأمة منكسرة مجبرة! يا صديقي كل أيام عمري كانت مهدرة ضائعة لا أعرف قيمة أيام عمري إلا تلك الأيام التي أعيش فيها معتقلاً الآن من أجل هدف. الاعتقال لا ينال منا إلا بالاستيلاء على هذا الجسد، أما الأرواح والأفكار فهي حرة ولا سبيل لحبسها، وكم من أجساد حرة تحمل عقل عبيد ونفس منكسر وقلب منهزم. أيها الأحرار إياكم الأيام الضائعة والأوقات المهدرة. عيشوا حياتكم كلها كفاح ونضال.. عيشوا لهدف ومشروع. وتذكروا أن دورة حياة الأحرار كلها مجد وارتقاء.. حياة الحر ثائر.. مصاب.. معتقل..شهيد
رسائل جدران العزلة
احمد ماهر ابراهيم الطنطاوي (احمد ماهر) – البحث عن استقلال القرار ليس معناه استبدال السيد
البحث عن استقلال القرار ليس معناه استبدال السيد (1) كانت الأسابيع الأخيرة هامة جداً في التوضيح العملي للأطماع الروسية وخططها بشكل عام، فقد كان من المضحك أن نجد بعض الكتاب والمذيعين يتحدثون عن روسيا بصفتها جمعية خيرية أو أنها هي الخلاص من تبعية الدولة المصرية بحكوماتها المتعاقبة للإدارة الأمريكية منذ معاهدة كامب ديفيد ١٩٧٩. وربما يكون السلوك الإستعماري الروسي الذي وضح مؤخراً هو جرس إنذار لمن يتحدث عن اللجوء لروسيا وأنها الحل الوحيد على اعتبارها جمعية خيرية، وليست دولة لها أطماع ومصالحها التي لا تقل انتهازية ولا أخلاقية عن الإدراة الأمريكية وعدنا مرة أخرى للبحث عن الحلول السهلة والبحث عن سيد جديد بدلاً من التفكير في الاستقلال الوطني الحقيقي وتنمية مصر لتستطيع أن تكون صاحبة قرارها وليست تابعة. والحقيقة أنه لن يحدث التقدم أو التنمية والاستقلال إلا بإحترام القيم الديمقراطية وحقوق الإنسان وتطبيق العدالة والشفافية ومكافحة الفساد.. وهذا ما لن بفعله النظام العسكري الحاكم لأنه قائم على نفس شبكات المصالح والفساد التي تحكمنا منذ عقود. (٢) روسيا بوتين لم تتوانى عن دعم تقسيم أوكرانيا والاستيلاء على القرم، فإن لم يستطيع الاستيلاء على أوكرانيا كلها فعلى الأقل يسرق جزيرة القرم ليضمن استمرار المصالح الروسية ويستمر في تهديد أوروبا من أجل مزيد من الإبتزاز. (٣) إن كانت حجة بوتين هو الاستفتاء الهزلي الذي تم في القرم فهل يمكن لأي قرية أو مدينة في أي دولة أن تقوم بإستفتاء منفرداً لتقرير المصير؟ هل يمكن أن تدعم روسيا تلك الجهود الانفصالية في الوطن العربي أو مصر مثلاً إن شعر بوتين أن مصالحة لا تسير كما ينبغي أن تكون؟ (٤) وماذا عن الشيشان؟ أليس قياساً على ما فعله بوتين في القرم؟ أليس من حق الشيشان الاستقلال وهي الرغبة الشعبية لدى الشيشانيين والتي بذلوا من أجلها الكثير من الدماء؟ أليس من حقهم تقرير المصير؟ (٥) بوتين يعلن عن روسيا القيصرية الجديدة ويعيد السياسة الاستعمارية الروسية الجديدة التي لا اختلاف بينها وبين نظيرتها الأمريكية سوى الحديث عن حقوق الإنسان، فالأمريكان يتحدثون عن حقوق الانسان أحيانا ويغضون الطرف عن الانتهاكات أحيانا أخرى حسب درجة ولاء الأنظمة لها، فهم من دعموا العديد من الديكتاتوريين والعسكريين مثل بيونشيه مروراً بحسني مبارك، ولكن روسيا تعادي حقوق الإنسان وتدعم القمع علانية، بل إن انتهاكات حقوق الإنسان تتم داخل روسيا نفسها بشكل فج وصريح. (٦) لا أتوقع أن تمر تلك المغامرة الروسية مرور الكرام، وأتوقع أن تكون لها تبعات كبرى على شرق أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط أيضاً، وربما التبعيات والآثار السلبية سوف تؤثر على دول عديدة، لا أستبعد أن تكون مصر أحدهم، فالطمع الروسي والرغبات في بسط السيطرة واضح أنه لا حدود لها، ولن تتوقف إلا بكارثة كبرى في المنطقة كلها وازدياد نطاق الحرب بالوكالة في عدة دول بالمنطقة. (٧) بعض راكبي الموجة والتون الحكومي يبررون استيلاء روسيا على القرم بأن القرم كانت جزء من روسيا في العصور القديمة، وهذه المبررات أصبحت خيالية في الوقت الحالي، فهل من حق مصر احتلال السودان لأن السودان كانت جزء من مملكة مصر والسودان؟ أو هل من حق المناطق ذات الخصوصية الثقافية والتاريخية في مصر أن تطالب بالانفصال أو الانضمام لدولة أخرى بعد استفتاء ديمقراطي؟ وأخيراً، أليس التطبيل لروسيا هو استقواء بالخارج؟ وأليس استبدال الدولة المانحة وتغييرها هو مجرد تغيير للسيد ولكن التبعية لاتزال موجودة؟ وألا تعتبر تدخلات الدول الجديدة المانحة مثل الإمارات وروسيا والسعودية هي تدخلات خارجية؟ وإلى متى ستظل مصر دولة تعتمد على المعونات والتسول؟ المانحون الجدد للحكومة المصرية “السعودية والإمارات” عدوهم الرئيسي هو إيران وليس إسرائيل، وهذا سبب غضبهم من الولايات المتحدة الأمريكية، وهذا ما سيؤثر في خريطة تحالفات مصر في الفترة القادمة. فللأسف تتبع الحكومات المصرية سياسة مانحيها، ولعلنا نلاحظ الآن هذا العته الذي تروجه وسائل الإعلام المصرية من أن إيران وإسرائيل وأمريكا وحزب الله والأخوان وحماس وأوروبا كلهم حاجة واحده ويتآمرون علينا. صباح الفل. أحمد ماهر ليمان طره ٢٠ مارس ٢٠١٤
احمد العراقي شبل عبد العال – عاصم فرج الله نوفل – احمد محسن عبده – طارق محمد احمد حسين (طارق تيتو) – بسام محمد انور محمود – مازن احمد ثابت – باسم عمار – عمرو هشام ابراهيم – خالد مقداد – صابر احمد، منتصر احمد خليل – محمد مكاوي احمد (سويسي) – بيان معتقلي المعادي.. أرادو أن يبثو بداخلنا الأفكار الخادعة للنظام
بسم الله الرحمن الرحيم أرادو أن يبثو بداخلنا الأفكار الخادعة للنظام ومنها أن تخطو بجانب الجدران ولا تتدخل بشئون البلاد مستخدمين أسلوب القوة والقمعية في بث الخوف بقلوب المواطنين، ولكننا جئنا يوما كسرنا كل القيود وتغلبنا علي كل هذه المؤامرات التي استخدمها النظام للتحكم في مقاليد الحكم مستخدما تغيب عقول المواطنين، وجاء الخامس والعشرون من يناير ٢٠١١ يوم البحث عن الحرية، البحث عن كرامة المواطن المصري فاحتججنا وملئنا الشوارع تحت شعار "عيش، حرية، عدالة اجتماعية، كرامه انسانيه" واستطعنا أن نسقط رأس النظام وقليل من أعوانه ومر ثلاث سنوات علي تلك الثورة العظيمة تعرضنا خلالها لبعض الفترات منها الفترة الانتقالية الأولي وحكم المجلس العسكري وحكم جماعة الإخوان واعترضنا علي كل من النظامين، وطلبنا بإسقاط حكم جماعة الإخوان الذي لا يمثل للثورة شيء فكيف يقال علينا الآن إننا اخوان، هل يستخدمون قرار اعتبار جماعة الإخوان جماعة إرهابيه في الحد من الاعتراض ومن يعترض يقال إنه اخوان إن كان هذا ما يحدث (( ربنا يرحم ثورة يناير)). مر خمس وخمسون يوما ونحن بداخل السجون وسط قمعية الداخلية وما هي تهمتنا، هل لأننا احتشدنا لإحياء ذكري يناير؟ هل لأننا طالبنا بنفس مطالب ثورة يناير، عيش، حرية، عداله اجتماعيه، كرامة انسانية، هل إحياء ذكري الثورة والمطالبه باهدافها أصبحت الآن تهمه؟!!! كثيرا من التطورات تحدث خارج القضبان ونقدر مجهوداتكم المبذولة من أجلنا ومن أجل قضيتنا لكننا الآن أمام لحظة فارقة في القضية وليست القضية فقط بل في حياتنا ومستقبلنا وهذه اللحظه قرابه بضع أيام، يوم السبت سنمثل أمام الهيئة الموقره... مستقبل اثنى عشر شابا بايدي الله ثم عدالة المحكمة وحينها اتذكر اني طلبت استقلال القضاء كنت علي حق حتي لا يسيطر علي قرار الهيئة اى من السلطة والنظام البائد وفي النهاية قبل ان اطالب بحرية اي معتقل اطالب اولا بالمطالب الذي اعتقلونا من أجله "عيش، حريه، عداله اجتماعيه، كرامه انسانيه" نطالب الجميع بالتكاتف معنا من أجل حريتنا. معتقلو مترو المعادي ١ عاصم فرج الله نوفل ٢ محمد مكاوي «السويسي» ٣ أحمد العراقي شبل ٤ مازن أحمد ثابت ٥ منتصر احمد جلال ٦ باسم عمار ٧ عمرو هشام ابراهيم ٨ احمد محسن عبده ٩ طارق محمد أحمد حسين «تيتو» ١٠ صابر أحمد عبدالحميد ١١ خالد مقداد ١٢ بسام محمد أنور
احمد ايمن حسن (احمد ايمن) – لا أجد ما أقوله لكم بعدما علمت ما تفعلونه من أجلي
لا أجد ما أقوله لكم بعدما علمت ما تفعلونه من أجلي، لساني يعجز عن أن أقول لكم كلمات الشكر لأنها ليست كافية،ومن سجني هنا وبرغم ما به من ظلم لكنني أشكر الله الذي أدخلني هذا المكان ربما ليغفر لي ذنوبي، وربما لكي أتعرف على أشجع وأطهر الثوار .. وربما لأعرف قيمة أصدقائي انني ان كنت مرفوع الرأس بكرامة فبفضلكم ولأنني منكم،أرجوكم لا أحب أن يقول لي أحد منكم أن الثورة قد ضاعت أو فشلت،نحن باقون رغم بطش وظلم الفلول والعسكر والاخوان فكيف تفشل الثورة وبها أبطال أحرار مثلكم؟دماء الشهداء لن تضيع باذن الله،معنى الفشل هو الاستسلام ونحن لن نستسلم..ننتصر أو نموت. .يسقط كل من خان عسكر فلول أخوان
احمد ماهر ابراهيم الطنطاوي (احمد ماهر) – ضربني بـ وشه على إيدي
ضربني بـ وشه على إيدي ! تم أمس التحقيق معي داخل السجن بتهمة التعدي على بعض ضباط الشرطة داخل محكمة “معهد أمناء الشرطة” بطره. الداخلية تقدم بلاغات كيدية مثل اللصوص والنصابين ..مش غريبة عليهم .. معظم كل قضايا اعتقال أو حبس السياسيين قائمة على بلاغات كاذبة وتهم ملفقة. بدلاً من التحقيق مع 20 ضابط من قوة المحكمة في التعدي على 3 محبوسين متكلبشين تم إثبات إصابتهم أمام المحكمة وشاهدها الجميع .. يتم التحقيق مع المجني عليهم بمنتهى الجدية وتحضر النيابة للسجن للتحقيق في البلاغ الكيدي المقدم من ضباط الشرطة ويتم اعتبار أحمد دومة ومحمد عادل وأحمد ماهر جناه! حاجة كدا زي ضربني بوشه على إيدي يا سعادة البيه، بيفكروني بمسرحية ريا وسكينة.. “الولية ياختي عضت إيدي وأنا بخنقها .. تقوليش ضُرتها ولا مراة أبوها” ! المثير للسخرية أكثر هو علمنا بوجود قضية جديدة سوف تحقق فيها النيابة قريباً في البلاغ المقدم من المواطن مرتضى منصور ضد احمد ماهر ومحمد عادل وأحمد دومة وعلاء عبد الفتاح وأسماء محفوظ .. حيث يتهمهم المواطن الغلبان مرتضى منصور بالسب والقذف. مرتضى منصور يشكو من السب والقذف .. وطلع عامل محاضر ضدنا في أقسام شرطة ونيابات كثيره في محافظات عديدة … يعني لينا كذا قضية. مرتضى منصور الذي سب كل المصريين ولم ينجوا شخص من لسانه القذر، والذي سب اهلنا على الهواء اكثر من مرة، وناشر الأباحة والألفاظ السوقية على الشاشة المصرية. مرتضى سيديهات .. بيشتكي من السب والقذف سألت وكيل النيابة .. يعني مرتضى منصور اللي كل مصر عارفة لسانة أد ايه وسخ .. قدم بلاغ بيتهم بيه اللي شتمهم مئات المرات قبل كده .. بالسب والقذف! .. والنائب العام يحركه فوراً!! .. واحنا قدمنا ضده عشرات البلاغات لأنه شتمنا فعلاً وعلى الهواء على كل القنوات .. ونشر كلام كذب عنا وهو يعرف انه كذب .. واتهمنا بالعمالة والخيانة وقال معلومات كاذبة وحرض ضدنا .. وحرض على إيذائنا احنا واهلنا ولم يحرك النائب العام أي ساكن .. كان رد وكيل النيابة .. “مش أنا صاحب القرار .. اتقال لي حقق في البلاغ ده .. فهاحقق”. تنتفض النيابة العامة لنصرة مرتضى منصور والفاظة القبيحة، ولا تحرك ساكن أمام سبه وقذفه لشباب الثورة وكل السياسيين .. بل ورجال الحكم انفسهم. لا يحرك النائب العام ساكناً أمام نشره لوثائق مزورة على الهواء وهو يعلم انها مزورة ولذلك لا يستطيع تقديم أي بلاغ رسمي بها. لا يحرك النائب العام أمام اتهام مرتضى منصور الكاذب لنا بالخيانه والعمالة وتلقي تمويلات ولا يحرك ساكناً امام سبه وقذفه لنا ولأهلنا عشرات المرات.. ولا لتحريضه ضدنا وضد اهالينا وذوينا على الهواء مباشرة. والمثل لعبد الرحيم علي … قص ولزق .. وثائق مزورة .. اكاذيب وتشويه، اتهامات بالخيانه والعمالة .. تحريض على الايذاء البدني ولا تتحرك النيابة العامة رغم بلاغاتنا المتعددة ضدهم. بل تنصرهم وتحقق في بلاغاتهم الكيدية فقط فما هو الحل؟ هل الحق ان كل واحد ياخد حقه بدراعه؟ أحمد ماهر – ليمان طره 19-3-2014
اطفال قُصّر محتجزون بمؤسسة كوم الدكة العقابية – بيان لأطفال قُصّر معتقلين مضربين عن الطعام
بيان رسمي رقم (2) #إضراب_استغاثة #مفرمة_العقابية تزامنا مع الوعود الكاذبه التى تعدنا بها وزاره الداخليه بإيقاف ترحيلات المعتقلين السياسيين إلى المؤسسه العقابيه للأحداث بالمرج و التهديدات المستمره بإلغاء الزيارات وسوء المعامله التى لاقيناها بعد إحتجاجنا على ترحيل زملائنا إلى العقابيه يوم 16/3/2014 نعلن نحن معتقلوا أحداث كوم الدكه عن الإستمرار فى الإضراب الكلى عن الطعام لليوم الثالث على التوالى وسنظل مضربون حتى يعود زملاؤنا المرحلين إلى العقابيه و إلغاء ترحيل المعتقلين الأحداث فى الأسكندريه نهائيا وسرعه إخلاء سبيلنا وعودتنا إلى مدارسنا على وجه السرعه وعلى نفس الصعيد فنحن نعلن أن الإضراب قد أسفر عن سقوط حالات إغماء عديده من المعتقلين. وسنظل مضربين إلى أن يسقط آخر فرد منا إذا لم تتحقق مطالبنا كاملة معتقلوا أحداث كوم الدكة 18/3/2014
مصطفي عادل عبد الفتاح سيد (مصطفي عادل) – أنا بخير الحمد لله
اسم السجين (اسم الشهرة) : مصطفي عادل عبد الفتاح سيد (مصطفي عادل) النوع الاجتماعي : ذكر تاريخ تحرير أو نشر...
محمود حامد – وﻻ تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
اسم السجين (اسم الشهرة) : محمود حامد النوع الاجتماعي : ذكر تاريخ تحرير أو نشر الرسالة : 3/17/2014 السن وقت...
احمد عبد الرحمن محمد علي (احمد عبد الرحمن) – الحرية لعلاء ودومة وماهر وعادل
الحرية لعلاء ودومة وماهر ومحمد عادل و 23 ولباقي المعتقلين والثوار وكل معتقلي الرأي والفكر، والحرية لكل الثوار في كل العالم وثورتنا مستمرة بإذن الله
احمد الوليد السيد السيد الشال – خالد رفعت جاد عسكر – محمود ممدوح وهبه عطيه ابو زيد – ما قتلناش حد، و استحالة نعمل كدا
ما قتلناش حد , و استحالة نعمل كدا ..
إحنا شفنا أسود أيام حياتنا
العساكر و الظباط قلعونا هدومنا و علقونا من إيدينا , و كهربونا ف كل مكان ف جسمنا حتى عوراتنا , و فضلنا متغميين 3 أيام و متكلبشين خلفي , و حتى لنا بنحتاج الحمام بندخل في الوضع دا ..
كان لازم نقول الكلام اللي هم عاوزينه , و إلا كنا هنموت , أو كنا هنتمنى الموت زي ما اتمنيناه كل يوم , و كل الكلام اللي قلناه كان مكتوب على ورق متعلق على خسشب قدامنا , و كان لازم نقوله و إلا هيرجعونا تاني يبدؤوا معانا من الأول
و معلش اللي جاب لكم الورقة دي يا ريت تدوا له 100 جنيه , إحنا وعدناه بيها , دا عسكري غلبان ملوش دعوة بحاجة
احمد ماهر ابراهيم الطنطاوي (احمد ماهر) – أنا مش هاعصر ليمون تاني
أنا مش هاعصر ليمون تاني عصرت ليمون قبل كده في 2012 ولسه بعاني من ده لغاية دلوقتي، ناس كتير لغاية النهارده بتحملني مسئولية حكم الإخوان وفوزهم في انتخابات الرئاسة لأني دعيت لعصر الليمون قبل الجولة الثانية في الانتخابات لما كانت الاعادة بين مرسي وشفيق، رغم اني مصمم على تحميل المسئولية لمرشحي الرئاسة المحسوبين على الثورة وابرزهم ابو الفتوح وصباحي لإنهم بترشحهم ضد بعض قسموا أصوات الثورة مما أدى إلى ان الجولة الثانية تكون بين مرسي وشفيق. كان عندي أمل إن كل قوى الثورة وكل مرشحي الرئاسة يتفقوا ويجبروا الاخوان على خطة وإلتزامات واضحة، وكان عندي أمل إن الاخوان يتعظوا إن مرشحهم كان على وشك الخسارة وانه نجح بالعافية وإن ماعهوش التأييد الكافي. كنت ساذج. وقتها برضه فيه ناس رفضوا عصر الليمون وقرروا المقاطعة رغم انهم في الجولة الأولى كانوا مشاركين ومدعمين لمرشحين فإذاً المقاطعة ليست بمبدأ. أنا عن نفسي كنت أتمنى ان الجميع يقاطعوا الانتخابات الرئاسية في 2012 من البداية لأنها كانت مهزلة فعلاً وبدون دستور زي ما قال البرادعي. ما علينا. الأيام دي قعدت أفتكر عاصري الليمون كلهم وجبهة فيرمونت لقيتهم كتير ومعظمهم أصدقاء أعزاء أحترمهم جداً.. وائل غنيم، إسلام لطفي، خالد عبد الحميد، محمد القصاص، خالد السيد، مصطفى شوفي، شادي الغزالي، وائل خليل، محمد إمام، د. عبد الجليل مصطفى، أيمن الصياد، عمار علي حسن، د.محمد السعيد ادريس، محمد الصاوي، حمدي قنديل، علاء الاسواني، د. رباب المهدي، د. سيف عبد الفتاح، د. هبة رؤوف، … و آخرين .. ناس كتير .. دا حتى “الأمنجي الخولي” كان موجود وكان حريص يطلع في الكاميرات مع مرسي. أنا لا أزايد على هذه الأسماء ولكن السؤال لماذا أحمد ماهر فقط هو الذي يتحمل شتيمة ومزايدات تهمة عصر الليمون لغاية دلوقتي؟ ، آه أسامي كتير بيتزايد عليها بس الجرع عليا زيادة شويتين. هتلاقي واحد – أنا عارفه – يقولك أصل ماهر وافق يدخل التأسيسية فأكيد دي صفقة مع مرسي… قعدت أفتكر أسامي الناس الوحشين اللي دخلوا برضه التأسيسية وعندهم نوايا إن الدستور يطلع كويس أو ينسحبوا زي د. عبد الجليل مصطفى، جابر نصار، عمرو موسى، وحيد عبد المجيد . . . كل دول كانوا في تأسيسية مرسي وبعدها دخلوا لجنة الخمسين وعملوا ما يطلق عليه أعظم دستور في تاريخ البشرية، والأزهر والكنيسة وممثلي النقابات وآخرين كانوا برضه في التأسيسية وبعضهم لم ينسحب كما أنسحبت مع المُنسحبين. ما علينا .. بلاش نتكلم في الماضي على رأي عمرو دياب، اللي محترف المزايدة أو واخد أوامر بيها عمره ما هايبطل، فالكلام مالوش لازمة. نرجع لموضوع عصر الليمون … أنا بقى قررت أقاطع التمثيلية اللي اسمها انتخابات الرئاسة من أولها .. مش هادعم مرشح وآجي في الإعادة أقاطع، ومش هاعصر ليمون تاني لا دلوقتي ولا بعد كده … كفاية اللي شوفته واللي لسه بعاني منه من ساعة عصير الليمون في 2012. الأيام دي فيه أصدقاء محترمين بيكلموني على ضرورة عصير الليمون ودعم حمدين صباحي في انتخابات الرئاسة ضد السيسي وضد الحكم العسكري وإن حمدين صباحي ممكن يخوض معركة قوية من أجل دعم فكرة الدولة المدنية ومساندة المعتقلين والتذكير بأهداف الثورة. بصراحة لم أقتنع بكلامهم رغم احترامي عموماً لأي وجهة نظر، من حقهم يعصروا ليمون ويدعموا حمدين لكن انا مش مقتنع بغض النظر عن تجربتي المأساوية مع عصر الليمون. لا أعتقد إن حمدين هيدافع عن المعتقلين ولا أعتقد إنه ممكن في يوم ينتقد حكم العسكر، وحتى لو اتكلم عن المعتقلين في يوم فهايتكلم فقط عن الناس اللي يعرفهم أو كانوا قريبين منه. لكن اللي ما يعرفهومش أو مختلفين معاه فممكن حمدين يطالب بتوقيع أقصى العقوبة ضدهم. أنا مش بتجنى عليه .. أعتقد أنه رفض التضامن معي ومع معتقلي 6 ابريل وأعلن ده صراحة، بالإضافة لبيانات أنصاره في تمرد أو في التيار الشعبي اللي رفضت التضامن معانا رغم اننا محبوسين ظلم بتهم ملفقة يعرف وقائعها الجميع لمجرد إعتراضنا على قانون التظاهر. لا أعتقد إن حمدين ممكن يدافع عن الحريات أو يهتم بها أصلاً ولا اعتقد انه ممكن يدافع عن حقوق الانسان أو ينتقد الانتهاكات اللي بتحصل، ولو اتكلم يبقى عن شخص يهمه فقط مش” مبدأ “. ودي مش تكهنات ولا مبالغة .. دا حصل بالفعل ومش بتجنى عليه. أكيد انا مش ناسي لحظة القبض على علاء عبد الفتاح والبحث عني على خلفية التحريض على مظاهرات مجلس الشورى للاعتراض على مادة المحاكمات العسكرية .. كان فيه اتنين على قناة المحور .. حسن شاهين أحد رموز حملة حمدين وأحد رموز التيار الشعبي وأحد مؤسسي تمرد وكان معاه المخبر طارق الخولي وكانوا شغالين دفاع عن الداخلية ودفاع عن قانون التظاهر واظهار سعادة بإعتقال علاء وسخرية وتخوين للمتظاهرين وتحريض على القبض على أحمد ماهر. “ازاي ماقبضوش على أحمد ماهر لغاية دلوقتي، سايبين الناس اللي بيحرضوا على المظاهرات ليه” .. هكذا كان يقول حسن شاهين على الهواء. أصدقائي يعتبرون ذلك موقف شخصي وتحامل على حمدين، وإن الصواب هو مساندته من أجل الانتصار لمبادئ الثورة والوقوف ضد عسكرة الدولة. ضحكت كتير لما سمعت الكلمة دي، أصلا لا أعتقد ان حمدين عنده مشكلة أصلا مع عسكرة الدولة، لا أتحدث عن نظرية المؤامرة المنتشرة والكلام عن المحلل والتمثيلية ولا أخوض في النوايا، لكن حمدين قال صراحة ان هتافات يسقط حكم العسكر كانت خطأ، بجانب التخوين اللي بيطلقة كل انصاره ضد كل من يختلف معهم في الرأي، 6 ابريل تعرضت لحملات تخوين وتشويه وسباب يومي وخوض في الأعراض من أنصار مبارك وأنصار العسكر .. وكمان للأسف من انصار حمدين والتيار الشعبي وذلك بعد عصر الليمون ودعم مرسي، بالضبط زي ما 6 ابريل تعرضت للتشويه والتخوين والتكفير من أنصار مرسي أول ما بدأنا نعارضه بعد الاعلان الدستوري في نوفمبر 2012، وأول ما نزلنا ضده في المظاهرات في 25 يناير 2013. البعض ممكن يستغرب ويقول يعني انت عصرت ليمون ودعمت الفاشيين بإسم الدين في 2012 ومش عايز تعصر ليمون وتدعم حمدين دلوقتي! أقولك اه.. خلاص توبنا وبطلنا ندعم فاشيين، وزي ما الاخوان عملوا واعتدوا على معارضينهم لا أستبعد أن يقوم أنصار حمدين بقتلنا في الشوارع وسحل كل من يعارض حمدين وسيتم اتهامه بالخيانه والعمالة و و و و، زي ما شوفنا أبرز أنصاره بيخونونا من سنين بدون إعتراض منه، خصوصاً إن مشروع حمدين هو نفس المشروع اللي بيتكلم عن الدولة الشاكمة التي ليس بها مكان للمعارضه، وبالممارسة شوفنا التخوين والسب والقذف والاتهامات بالعمالة والتمويل من قبل أهم انصار حمدين زي حسن شاهين ومحمد عبد العزيز، ومفيش مره لقيت حمدين قال لهم عيب ومايصحش، ولا مره نهاهم عن التخوين، بالعكس، دا متضامن مع آرائهم ورافض التضامن مع من يختلف معه في الرأي … هكذا تكون الفاشية. ورغم عدم اقتناعي ان حمدين ممكن يكون مرشح الثورة أصلاً ورغم عدم تصديقي لآمال أصدقائي الثوريين انه ممكن يخوض معركة حقيقية دفاعاً عن المبادئ ودفاعاً عن الحرية إلا أني في نفس الوقت أرفض حملات التخوين اللي بيقوم بيها انصار السيسي ضد حمدين، اتهامات سخيفة من انصار السيسي ضد حمدين واتهامات باطلة بالطابور الخامس والخيانة و و و بل أني اتضامن معه ضد تخوين حملات السيسي له. ولكن حقي اني أقول اني غير مقتنع بفكرة عصر الليمون ودعم حمدين وحقي أقول تخوفاتي، وحقي أحكي وأشكي من اللي شوفته من أعضاء حملته ومن حوله والتخوين اللي كل 6 ابريل بتعاني منه على يد التيار الشعبي وتمرد وأنصار حمدين، خصوصاً أنه لم يمنع ذلك ولم يعترض ولم يستنكر. وأرفض تشكيك البعض في جدية ترشحه، فلا يعلم النوايا غير الله وكمان أدعم حقه في الترشح، حقه يترشح طبعاً لكن أنا مش هاعصر ليمون تاني، وغير مقتنع أو مصدق أو متوقع ان حمدين ممكن يخوض معركة للدفاع عن المعتقلين أو مبادئ ثورة 25 يناير. ولن أشارك في مهزلة وتمثيلية انتخابات الرئاسة، كفاية مضيعة للوقت والجهد والدخول في مسارات خاطئة. دعمت تيار قبل كده كان كله بيتكلم عن الفاشية وأنا لم انتبه وكنت ساذج وفاكر انهم ممكن يتغيروا، مش عايز أكرر الغلطة تاني وأدعم تيار يعتمد على تخوين من يختلف معه من دلوقتي، وطبعاً من حق الزملاء دعم حمدين لو عايزين ولكن أتمنى انهم يلفتوا نظره لموضوع استخدام رموز حملته لتخوين الآخرين كويسلة دائمة وأتمنى ان يراجع أنصار حمدين أنفسهم في موضوع التخوين ونشر الشائعات حول كل من يخالفهم. أنا عارف ان ده بقى سلوك الجميع وان كل الاحزاب والتيارات والحركات بتعمل القرف ده، ولكن لازم وقفة. وأتنمى ان دي ممكن تكون فرصة لمناهضة التخوين والتقليل منه لإنه بجد آفه وسلوك فكك الثورة وشق الصف كتير قبل كده، وقسم مصر. أصدقائي شايفين اني ساذج اني انصح حملة حمدين بوقف التخوين والتشويه لكل من يخالفهم.. يمكن حد يراجع نفسه. أصدقائي بيقولولي هي الدنيا ايه غير عصر ليمون، والسياسة ايه غير عصر ليمون وشوية حاجات فوق بعض. وجهة نظركم محترمة، ولكن انا حرمت عصر ليمون ولن أدعم فاشية مرة أخرى أملاً في إنصلاح حالهم مع الوقت. أنا لسه بعاني من آثار عصر الليمون في 2012 وحتى لو كنت متحامل على حمدين وبحاسبه بما فعل أو قال السفهاء في حملته أو تياره … لكن اللي اتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي. صحيح حمدين مش مسئول عن كل السفهاء اللي حوله، وصحيح إن كل حزب أو تيار فيه سفهاء وعيال لسانهم طويل وإن كله بيخون كله، لكن معلش .. هو لغاية دلوقتي لم يظهر موقف واضح من التخوين ولم يظهر موقف واضح داعم للحريات والحقوق، ولم يدين الاعتقالات العشوائية وتلفيق التهم والتعذيب. وآسف لو رسالتي دي زعلت ناس أو أصدقاء اعزاء ولكن من حقي أقول رأيي وأتمنى كلنا نفوق ونراجع نفسنا أحمد ماهر ليمان طره
اسماء حمدي عبد الستار السيد (اسماء حمدي) – أمى الحبيبة : لا أحكى لكى الكثير
أمى الحبيبة : لا أحكى لكى الكثير مما يحدث هنا حتى لا أزيد هماً إلى همك تعلمين انه فى الفتره الأخيرة لم أكن قريبه من الله بالحد الكافى كنت دائما أقول لك إننى أفعل تقربا إلى الله باسميه "الحق" و "العدل" ولعل هذا يكون الصلة بينى وبين ربى ، جوباتكم تسعدنى كثيراً أبكى ولكنى أستبشر بها وتقريبا كده بقتات عليها يعنى وكأنها أكل وشرب كده فوكك من الناس كلهم بقه وأى حد يضايقك لما أطلع هشخرمهولك –وش شرير- استر يا رب شكلى اتعديت من الجنائيات اللى هنا.