محتجزون بمعسكر قوات الأمن بأكتوبر – بيان لمجموعة من المحتجزون بمعسكر قوات أمن أكتوبر لمن يهمه الأمر

محتجزون بمعسكر قوات الأمن بأكتوبر – بيان لمجموعة من المحتجزون بمعسكر قوات أمن أكتوبر لمن يهمه الأمر

لمن يهمه الأمر. إن المعتقلين بمعسكر قوات أمن أكتوبر "الكيلو 5.10 طريق مصر إسكندرية الصحراوي"، يشجبون بشدة موقف النيابة العامة غير المسئول المنحاز للسلطة الحاكمة، فبدال من أن تلتزم بالحيدة و الموضوعية بوصفها سلطة تحقيق، فإنها للأسف الشديد تقضي بالحبس الإحتياطي لجميع المعتقلين لمدة 15يوم تجدد تلقائيا لمدة مماثلة، على الرغم من أن معظم التهم الموجهة إليهم هي تهم مرسلة لا دليل عليها تتضمنها مذكرة محررة من الأمن الوطني !! إن النيابة العامة بهذا السلوك المنحاز و غير المسئول تحاول جاهدة أن تلبس قرارات الإعتقال التعسفي الذي تمارسه قوات الأمن ثوب القانون، وهي محاولة مفضوحة تصبح معها النيابة العامة شريكا للسلطة الحاكمة فيما ترتكبه من جرائم في حق الشعب المصري. إن المعتقلين بالمعسكر المذكور يمهلون النيابة العامة 10 أيام كاملة حتى تعود إلى صوابها و تقوم بدورها المنوط بها وفقا للقانون و الدستور، وإلا فإنهم سيعلنون مقاطعتهم لها و وقف التعامل معها بوصفها إحدى أدوات الدولة للقمع، و هو ما يكفله لنا الدستور. ويناشد المعتقلون جميع منظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق الإنسان سرعة التحرك لوقف االنتهاكات اليومية التي يتعرضون لها في أبسط حقوقهم الأساسية، لا سيما أن من بينهم أطفال في الخامسة عشرة من عمرهم و شيوخ جاوزوا السبعين و مرضى بأمراض مزمنة. هذا و يأكد المعتقلون لذويهم و للشعب المصري العظيم أنهم صامدون و ثابتون على الحق، لا يحيدون عنه قيد أنملة حتى يتحقق النصر بإذن الله. صرخة معتقلً معسكر قوات أمن أكتوبر.

احمد ماهر ابراهيم الطنطاوي (احمد ماهر) – 500 سنة سجن

احمد ماهر ابراهيم الطنطاوي (احمد ماهر) – 500 سنة سجن

500 سنة سجن كنت بقلب في الراديو في يوم فلقيت اذاعة اسمها 90.90 بتتكلم عليها واحده عمالة تردح، افتكرتها في الأول حياة الدرديري بتاعة توفيق عكاشة وخصوصاً انها ليها نفس الصوت وبتردح بنفس الاسلوب والانجليزي اللي عمالة تحشره في كلامها انجليزي ردئ من عينة كيلاس ( class)، والأسماء عندها بتقولها زي حاتشيم (حاتم) ، وميرفت (مرﭭت). قعدت متخيل انها حياة الدرديري لغاية ما دخل عليها مراسل وقالها يا دكتورة نيهال، دكتورة دكتورة ما علينا. المهم اشتغلت ردح وشرشحة وواضح انها واخده دكتوراه فيهم، وقعدت تشتم في البرادعي ثم أحمد حرارة واتهمت حرارة بالخيانة والعمالة وده اللي استغربته، يعني 6 ابريل بقى معتاد تشويها وتخوينها، لكن حرارة؟ حرارة يا كفه؟! شوية ودخلت على حمدين وخالد يوسف وبعدها الببلاوي .. حتى الببلاوي! شوية ودخل على التليفون رئيس تحرير الاهرام العربي (مش فاكر اسمه) وقعد برضه يشتم في الثورة و الشباب وقعد يقول ان عبدالرحمن يوسف واخد تمويل ضخم وانه بيمول الارهاب، وان ماهر واخد تمويل و و ونفس الهري بتاع الاشكال دي، وقعدوا يتريقوا على بروس ويلز اللي عايز يعمل فيلم عن 6 ابريل، وراحت المذيعة الرداحة قعدت تقول هو أحمد ماهر جيفارا علشان يتعمل عنه فيلم، لما يبقى يخرج الأول يبقى يعمل. راح الراجل البطيخة رئيس تحرير الاهرام قالها لسه على الأقل فاضل 500 سنة على ما يخرج من السجن هع هع هع هع ربنا يديله طولة العمر هي هي هيي هييي ي ي طبعاً ماسكتش لما سمعت الكلام ده … اندهشت كتير وقعدت فترة مندهش. 500 سنة؟ دا كتير قوي، طيب ساعتها هايبقى مين اللي بيحكم مصر أكيد أسرة السيسي والجنية ممكن يجيب ايه ساعتها؟ وشكل الناس في الشارع هايبقى عامل ازاي بعد 500 سنة؟ لأ ثانية واحده .. انا فاضلي 499 سنة و 10 شهور أنا بقالي شهرين بحالهم في السجن. الحمد لله .. مش 500 كاملين، وكمان ممكن أخرج بعد نُص المده .. يعني بعد 249 سنة و 10 شهور … هانت. وكمان بيوقلك تم تفجير مبنى مديرية أمن القاهرة. طيب لما أخرج من السجن هاروح على فين؟ واللواء جمال الدين هايبقى فين؟ وهل المديرية هاتفضل في باب الخلق بعد500 سنة ولا هاينقلوها؟ وعربية الترحيلات هاتبقى عاملة ازاي بعد 500 سنة؟ والكلابشات؟ والله حال الاعلام في مصر بقى حاجة تقرف، تخوين وكذب وتحريض وتشويه وردح وقلة أدب، دا غير نفاق السلطة، ولكن النفاق بقى بشكل فج ماحصلش قبل كده لا في عهد مبارك ولا السادات ولا حتى عبد الناصر. وطالما مفيش ميثاق شرف اعلامي ولا جهة تضبط الاعلام وتمنع التحريض ولا حد بيحاسب، فأعتقد إن التحريض ضد المذيعين أمر مشروع، طالما هي فوضى وكل واحد بياخد حقة بدراعة طالا مفيش دولة بتحاسب، ونخلي الاعلاميين يذوقوا بنفسهم اضرار التحريض والكذب، ماهي خلاص بقت فوضى. أحمد ماهر ليمان طره 21-1-2014

احمد ماهر ابراهيم الطنطاوي (احمد ماهر) – الكأس دوارة يا برنس .. مقالة سخيفة

احمد ماهر ابراهيم الطنطاوي (احمد ماهر) – الكأس دوارة يا برنس .. مقالة سخيفة

الكأس دوارة يا برنس .. مقالة سخيفة . الكأس دوارة يا برنس ، ومن حفر حفره لأخيه وقع فيها ، واللي بيته من إزاز مايحدفش الناس بالطوب ، وتيجي تصيده يقوم يجي واحد تالت يصطادكم إنتوا الإتنين ، وأُكلت يوم أُكل الثور الأخضر ، ذوقوا مما صنعت أيديكم ، ومن سَن سُنة سيئة ميزعلش لما يلبسها بعد كده ، واللي عايز الدح مايقولش أح ، واللي بتعمله في الناس هيتعمل فيك . أقاويل مأثورة وغير مأثورة جت في بالي أثناء قراءة مقال "سعيد الشحات" في اليوم السابع , وهو يدافع عن "حمدين صباحي" ضد الحملة الشعواء التي يشنها أنصار السيسي وبالطبع مبارك ضد حمدين . فقد إتهموا "حمدين" بأنه طابور خامس وخلايا نائمة لمجرد أنه لا يزال متمسك برغبته في الترشح للرئاسة , و أنه لن يدعم السيسي إلا بعد تبني السيسي لبرنامج يدعم مطالب الثورة . و إستنكر الكاتب "سعيد الشحات" أن فلول مبارك وأنصار السيسي يتذكرون فقط أن حمدين تحالف مع الإخوان في الإنتخابات البرلمانية في 2011 , و لم يتذكروا أنه أحد أهم رموز جبهة الإنقاذ التي قادت التحرك ضد الإخوان , و أنه من أهم أحد رموز 30 يونيو التي أطاحت بحكم الإخوان . بالضبط مثلما يتذكر فقط سعيد الشحات وأنصار حمدين صباحي أن أحمد ماهر و 6 إبريل عصروا ليمون و إنتخبوا مرسي في يونيو 2012 , ولا يتذكر سعيد الشحات و أنصار حمدين صباحي أن أحمد ماهر و 6 إبريل عارضوا الإعلان الدستوري في نوفمبر 2012 , و أن ماهر إنسحب من التأسيسية وحشد ضد دستور الإخوان في أكتوبر 2012 ، و أن ماهر و 6 إبريل عارضوا حكم مرسي من وقتها , وشاركوا أيضاً في جمع إستمارات تمرد , وشاركوا بقوة في 30 يونيو قبل أن نعرف الخديعة التي تمت . اللهم لا شماته ، بجد مش قصدي الشماته في الهجوم اللي بيحصل على "حمدين" دلوقتي من فلول مبارك وأنصار السيسي ، ولكن لازم الناس تعرف إن التخوين عند الخلاف السياسي يعتبر كارثة , ولذلك فأنا أتضامن مع "حمدين صباحي" و أنصاره في مواجهة الهجمة الشرسة والتخوين من قبل فلول مبارك وأنصار السيسي . مش هعمل زي "تمرد" اللي هي التيار الشعبي اللي هم برضه أنصار حمدين , و أقول متضامن مع المعتقلين ماعدا ماهر لأنه خاين وطابور خامس وخلايا نائمة . ولا هروج شائعات الطابور الخامس والخلايا النائمة زي ما عمل معايا أعضاء تمرد والتيار الشعبي وحملة حمدين . لأن الوضع ده مقرف بالفعل ، التخوين شئ سيء , ولازم الناس تتوقف عن تلك العادة التي أصبحت أسهل شئ عند أبسط خلاف سياسي . ورغم كل التخوين والسباب والإتهامات التي روجها أنصار حمدين عني , إلا أني أرفض هجوم الفلول عليهم وتخوينهم لحمدين و إتهامه بأنه طابور خامس ونسيان تاريخه النضالي . مهما إختلفت مع أداؤه السياسي أرفض تخوينه . و مهما سبني أنصاره في تمرد والتيار الشعبي و روجوا عني الأكاذيب عند أول خلاف في الموقف , أرفض أيضاً التطاول على حمدين وأنصاره , خصوصاً إننا في وقت حرج بيتم فيه تصفية كل من له علاقة بـ 25 يناير . والسؤال دلوقتي .. هل ممكن حملة التخوين ضد "حمدين" تخلي الناس تفوق وتعرف إن التخوين ملوش كبير ؟؟!! و إنك هتزايد على حد النهاردة هتلاقي بكره اللي يزايد عليك ؟؟ و إنك لما ترفض التضامن مع واحد محبوس ظلم النهارده , بكره هتلاقي اللي يرفض يقف معاك وقت حبسك ظلم ؟؟! هل ممكن ؟؟!! أتمنى . أحمد ماهر ليمان طرة 21-1-2014

بيتر جريست “استرالي الجنسية” – I am nervous as I write this

بيتر جريست “استرالي الجنسية” – I am nervous as I write this

I am nervous as I write this. I am in my cold prison cell after my first official exercise session – four glorious hours in the grass yard behind our block and I don’t want that right to be snatched away. I’ve been locked in my cell 24 hours a day for the past 10 days, allowed out only for visits to the prosecutor for questioning, so the chance for a walk in the weak winter sunshine is precious. So too are the books on history, Arabic and fiction that my neighbors have passed to me, and the pad and pen I now write with. I want to cling to these tiny joys and avoid anything that might move the prison authorities to punitively withdraw them. I want to protect them almost as much as I want my freedom back. That is why I have sought, until now, to fight my imprisonment quietly from within, to make the authorities understand that this is all a terrible mistake, that I’ve been caught in the middle of a political struggle that is not my own. But after 2 weeks in prison it is now clear that this is a dangerous decision. It validates an attack not just on me and my two colleagues but on freedom of speech across Egypt. الكل of a sudden, my books seem rather petty. I had been in Cairo only two weeks before interior ministry agents burst through the door of my hotel room, that of my colleague and producer Mohamed Fahmy, and into the home of Aljazeera’s second producer Baher Mohamed. We had been doing exactly as any responsible, professional journalist would – recording and trying to make sense of the unfolding events with all the accuracy, fairness and balance that our imperfect trade demands. Most of the time, it is not a difficult path to walk. But when the Egyptian government declared the Muslim Brotherhood to be “Terrorist organization”, it knocked the middle ground out of the discourse. When the other side, political or otherwise, is a “terrorist”, there is no neutral way. As George W. Bush loved to point out after 9/11, you are either with the government or with the terrorists. So, even talking to them becomes an act of treason, let alone broadcasting their news however benign. The following day, the government fleshed out its definition of the term. Anyone caught handing out MB leaflets, or simply participating in protest marches against the government could be arrested and imprisoned for “spreading terrorist ideology”. The MB has lost much of the support and credibility once had when its political leader Mohamed Morsi became Egypt’s first democratically elected president just over a year and a half ago. And many here hold it responsible for a growing wave of islamist violence, but it remains the single largest and best organized social and political force in Egypt. What then for a journalist striving for “balance, fairness and accuracy?” How do you accurately and fairly report on Egypt’s ongoing political struggle without talking to everyone involved? I worried about his at the time with Mohamed Fahmy, but we decided that the choice was obvious – as obvious as the price we are now paying for making it. The three of us have been accused of collaborating with a terrorist organization (MB) , of hosting MB meetings in our hotel rooms, of using unlicensed equipments to deliberately broadcast false information to further their aims and defame and discredit the Egyptian state. The state has presented no evidence to support the allegations, and we have not been formally charged with any crime. But the prosecutor general has just extended our initial 15-day detention by another 15 days to give investigators more time to find something. He can do this indefinitely – one of my prison mates has been behind bars for 6 months without a single charge. I am in Tora prison – a sprawling complex in the south of the city where the authorities routinely violate legally enshrined prisoners’ rights, denying visits from lawyers, keeping cells locked for 20 hours a day ( and 24 hours on public holidays) and so on. But even that is relatively benign compared to the conditions my colleagues are being held in. Fahmy and Baher have been accused of being MB members, So they are being held in the far more draconian “Scorpion prison” built for convicted terrorists. Fahmy has been denied the hospital treatment he badly needs for a shoulder injury he sustained shortly before our arrest. Both men spend 24 hours a day in their mosquito-infested cells, sleeping on the floor with no books or writing materials to break the soul- destroying tedium. Remember we have not been formally charged, much less convicted of any crime. But this is not just about three Al Jazeera journalists. Our arrest and continued detention sends a clear and unequivocal message to all journalists covering Egypt, both foreign and local. The state will not tolerate hearing from the MB or any other critical voices. The prisons are overflowing with anyone who opposes or challenges the government. Secular activists are sentenced to 3 years with hard labor for violating protest laws after declining an invitation to openly support the government; campaigners putting up “No” banners ahead of the constitutional referendum are summarily detained. Anyone, in short, who refuses to applaud the institution. So our arrest is not a mistake, and as a journalist this IS my battle. I can no longer pretend it’ll go away by keeping quiet and crossing my fingers. I have no particular fight with the Egyptian government, just as I have no interest in supporting the MB or any other group here. But as a journalist I am committed to defending a fundamental freedom of the press that no one in my profession can credibly work without. One that is deemed vital to the proper functioning of any open democracy, including Egypt’s with its new constitution. Ofcourse we will continue to fight this from inside prison and through the judicial system here. But our freedom, and more importantly the freedom of the press here, will not come without loud sustained pressure from human rights and civil society groups, individuals and governments who understand that Egypt stability depends as much as on its ability to hold open honest conversations among its people and the world, as it does on its ability to crush violence. We know it is already happening, and all of us are both moved and strengthened by the extraordinary support we have already had, but it needs to continue. Peter Greste Tora prison

احمد ماهر ابراهيم الطنطاوي (احمد ماهر) – قليل الأصل لا تعاتبه ولا تلومه

احمد ماهر ابراهيم الطنطاوي (احمد ماهر) – قليل الأصل لا تعاتبه ولا تلومه

قليل الأصل لا تعاتبه ولا تلومه . طول السنوات الماضية كان هناك عيب بي لفت الكثيرون نظري إليه ، وهو أنني أنسى الإساءه سريعاً , و أنه بمجرد إبتسام الشخص المسئ لي أو إعتذاره عن الغيبة أو النميمة أو الخيانة أحيانا , فإنني أنسى سريعاً الإساءة , و أبدأ في التعامل مره أخرى مع الشخص المسئ أو المخادع أو خائن العيش والملح .. ربما تعامل حذر .. ولكن أحيانا أعذره . ولكن هذه ميزة وليست عيباً في نظر آخرين ، فلماذا حذرني البعض من تلك الخصلة ؟؟!! للأسف لأنني تم خداعي كثيراً من منافقين كاذبين يضحكون في وجهي اليوم , ويطعنوني غداً بمنتهى الجبن والخسة وعندما أواجههم ينكرون !! البعض إعتبر تلك خصلة عيب وعبطاً في عصرنا , وفي السياسة التي تمتاز في مصر بالكذب والخداع والطعن في الظهر وتفتقر لأي أخلاق . ولا أخفيكم سراً أن قدرتي على التسامح إنخفضت كثيراً في السنوات الماضية , بعد عدة طعنات ممن ساعدتهم كثيراً وفتحت لهم المجال السياسي , و أوصلتهم للإعلام والشخصيات الهامة في مجالات كثيرة . عبط . وبعد 30 يونيو وعندما سارع البعض في الإساءه لي وتشويهي نفاقاً للنظام السلطوي العسكري الحاكم , بدأت قدرتي على التسامح في الإنخفاض أكثر و أكثر . وبعد حبسي والحكم على بـ 3 سنوات بسبب رفض قانون التظاهر , وبدء بعض النشطاء و أصدقاء الماضي في طعني وتشويهي وأنا في السجن , أوشكت قدرتي على التسامح على الإنتهاء خصوصا أن بعضهم وقفت بجانبه في أزماته أو ساعدته على الإنخراط في العمل السياسي , أو تبنيته وساعدت على تأهيله وتدريبه سياسياً عندما كان مهتم ومتابع ولكن تنقصه المعرفة بالإتجاهات السياسية أو حتى مبادئ السياسة . وبدأت منذ فترة في عادة قبيحة وهي كتابة أسماء كل المسيئين , وكل من خان العشرة وكل من شوهني وهو يعلم بكذب ما يقوله . وكل الصحفيين , والكتاب , والمذيعين , والسياسيين , و رفاق الماضي اللاهثون للمناصب حالياً , ويقومون بتشويهي أو التخلي عني كقربان للسلطة , وكل من إتهمني باطلاً أو ساعد على تشويهي من كل ما سبق , وكل من رفض الدفاع عني , أو التضامن معي وهو يعلم بمقدار الظلم الواقع علي . قائمة ضخمة لأشخاص لن أسامحهم عندما أخرج ” لو خرجت يعني ” , ولكن مهلاً . ليذهبوا جميعاً للجحيم ، لماذا أشغل تفكيري بهؤلاء المنافقين ؟؟!!! أتسامح أو لا أتسامح .. أنهم لا يعنوا لي شئ . خسارة حتى أفتكر أساميهم . وبدل ما تشيل من ناس , وتضيع وقتك في التفكير في ناس زي دول سواء تعرفهم أو ماتعرفهمش , الأولى الإهتمام بالمدافعين عن الحق . العار لكل المنافقين أيا كانت مناصبهم أو أساميهم أو أسبابهم ، والمجد لكل من دافع عن الحق ، وكل من دافع عن مبدأ , وكل من ناصر حق المختلف معه في الرأي . هؤلاء هم الأحق بالذكر والإحترام , خصوصاً أنهم الآن يتعرضون للتشويه والتخوين أيضا بسبب دفاعهم عن حقوق الإنسان والديمقراطية , ويرفضون الظلم والقتل العشوائي . تحيه لكل كاتب أو أكاديمي أو أعلامي أو سياسي أو واحد مالوش في حاجة بيدافع عن قيم ثورة 25 يناير , وبيدافع عن الحق والحرية والعدالة والكرامة والديمقراطية ، ومش بيخاف من التخوين و إرهاب السلطة ومنافقيها ، أنتم أحق بتذكركم والشد على أياديكم . أحمد ماهر ليمان طرة 19-1-2014