اسم السجين (اسم الشهرة) : عبد البصير عبد الرؤوف عبد المولي حسن النوع الاجتماعي : ذكر تاريخ تحرير أو نشر...
محمد مصطفي محمد عرفات (محمد عرفات) – الى اخوة واصحاب حبستنا عن صلتهم السجون
الى اخوة واصحاب حبستنا عن صلتهم السجون .. ان القلب في شوق لكم والله
وما ذلك من ضعف او جزع ولكن حب وحنين .. عساكم بخير
ان شاء الله لنا في القريب لقاء .. لا تنسونا من صالح الدعاء
لا زلنا علي العهد ..
محمد عرفات
هبه ابراهيم عبد الرؤوف قشطه (هبه قشطه) – أمى .. عاهدتك قوية صامدة مطمئنة ثابتة
أمى .. عاهدتك قويه صامدة مطمئنة ثابته احببتك هكذا واحب ان اراكى هكذا دوما عاهدينى الا تبكى عيناكى ابدا حيث أن القوه لا تستمد إلا منكى .. لن أثقل عليكى الحمل كثيراً لكن اعتادى على الأمر رويداً .. كثيرا ما اعتدنا الحديث عن الرساله مهمتى لهذه الامه .. احدثك واننى أقرب الاقربين من القلب والفكر رسالتى تبدأ من الداخل كى يحدث فارقا للأبد وانتى تؤمنين بالقضية
محتجز بسجن وادي النطرون 430 – انقذوا معتقلي وادي النطرون 430
اسم السجين (اسم الشهرة) : محتجز بسجن وادي النطرون 430 النوع الاجتماعي : ذكر تاريخ تحرير أو نشر الرسالة :...
ايه محمد نبيل حجازي (ايه حجازي) – زوجي الحبيب
زوجی الحبیب وددت ان اكون قد اهدیتك رسمتنا لعید میلاد او زواج ، ولیس ك وسیلة مواساة لزوجین فرقتهم الزنازین ، ولكن كل ذلك لا یهم لأنك حبیبی دائماً فی گل وقت ومكان
جميله سري الدين – ليه تيمينى ودمعى على خدي
ليه تيمينى ودمعي على خدي أنا مش بلومك أنا بس بعتبك
هو مش منك وانتى أمى عرفة ليه اللى جوايا بيبوح ليكى
لأن عتابى على قد محبتى ليكى وانا مش بس بحبك انا بموت فيكى
والله بكاية مش على حالى بكاية يا أم الدنيا على عيالى.
وحشتونى اوى كلكم ونفسى أشوفكم.
جميلة سري الدين
والله ما فارق معايا حبسى بس عيال واجعني، هما اللى بيدفعوا الثمن خلو بالكو منهم
عمرو السعيد – علُي حيطان السجن يا سجان
"بسم الله الرحمن الرحيم "
علُي حيطان السجن يا سجان....واخنق خيوط الفجر سد بيبان
أحيكم أولا بتحية الإسلام تحية طيبة مباركة من عند الله. أحدثكم من داخل سجون الإحتلال العسكري
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"
احدثكم من داخل سجون الإحتلال العسكري احدثكم من داخل محبسي الذي قبعت فيه ما يقارب من ٢٤٥ يوم. أحدثكم مع قروب موعد الإنطلاقه الخامسه لثورة الشباب المصرية التي كنت ابنٱ من ابنائها واكثر المخلصين لها الصوره التي اجهضتها كل من شارك فيها الكل أساء في حسن التعامل معها وكيفية المحافظه عليها والكل كان جزءاَ من الثوره المضاده وها نحن جميعاً نركض في سجون من قامت عليهم الثورة
أه ثم أه ثم أه #قهر
ألم ينتهي بعد جو المشاحنات والمزايدات
#وأسفاه_عليكم ما كان دم الشهيد إلا شمعه مضيفه لنا في عالم ملئ بالظلام ومهما اشتد علينا بطش السجان فإنه لن يرهبنا سجون مصر مليئه الأن بزهرة شبابها توحدوا جميعا.
َ يا من قمتوا بأشرف الثورات وأنبلها واعلموا أن الوحده هي طريق النصر ، والتنازع والتصارع والفرقه طريق الفشل والهزيمه و ست ان بين من مات رافعاُ رأسه ومن يموت ذليلآ منكسرآ مطاطي الرأس . واعلموا أن من كانت صفقته الإباده والتشريد واعتقال الشباب وقتلهم وتعذيبهم فلآ تتوقعوا له الإستمرار .
أستودعكم الله . في آمان الله وحفظه ؛
عمرو السعيد MoRA
2812016.
ماهينور محمد عبد السلام المصري (ماهينور المصري) – ها هوالعام الخامس للثورة يأتي
ها هوالعام الخامس للثورة يأتي. أكاد لا أصدق أنه مرت 5 أعوام على هتاف "الشعب يريد اسقاط النظام" و "عيش..حرية.. عدالة اجتماعية..كرامة انسانية".. ربما لأني حتى وأنا في زنزانتي ممتلئة بالحلم، بالحرية وبالأمل..
البعض يرى بعد انقضاء تلك السنوات أن الثورة هزمت، آخرون يرون أنه ليس في الإمكان أبدع مما كان، أما النظام فيرى أنه انتصر ولكن هل تلك الاجابات صحيحة وحاسمة؟ هل انهزمنا وهل انتهت الثورة؟ وهل أننا طوال الوقت كنا ضحايا فقط؟ وهل ثبتت السلطوية أقدامها بالقوة والاستبداد أغلب الوقت، ومعسول الكلام في وقت آخر؟
ربما لأنني من المؤمنين بالحلم ومن المقتنعين أننا لسنا فقط نواجه السلطوية والاستبداد داخليا، ولكننا نواجه نظام عالمي لا انساني، لا يساوي عنده البشر شيء، بقدر ما تساوي الأرباح والنفط. لذا، فأرى أننا لازلنا في الرحلة لبناء مجتمع انساني عادل. أخطأنا أحيانا، وانهزمنا أحيانا.. تكبرنا أحيانا، ويأسنا أحيانا، ولكننا لازلنا في حلبة الصراع.. ولكن التمجيد هو آفة الأغبياء، والبكاء على الأطلال آفة الجبناء واليائسين.
هناك دروس للجميع.. دروس لنا تعلمناها بدماء طاهرة سالت من أجلنا.
أول تلك الدروس: هو أنه لا خلاص فردي، أن اليأس ومحاولة الهروب للخارج أو الداخل لن تساعدنا على جعل يومنا أفضل، وأننا عندما نظرنا فقط لأنفسنا وأصبحنا نطالب بالحرية لمن نعرفهم فقط، ولم نتحرك من أجل حرية الشعب ككل (مثلا في السجون هناك ليس فقط آلاف السياسيين المظلومين، ولكن آلاف المواطنين تم تلفيق قضايا لهم أو أصبحوا غارمين أو كواحيل بسبب النظام الاقتصادي للدولة، وقضايا أخرى كثيرة)، وأنه هكذا أعطينا فرصة للنظام لفصلنا عن الشارع وعن أهدافنا، فحقق في آخر جولات انتصارا.
ثانيها: أننا أكلنا يوم أكل الثور الأبيض، أن الثورة انسانية في طبيعتها، فلا تجعلنا نقبل أي ظلم يقع حتى على من يخالفوننا بالرأي، وحتى على من أرادوا أن يمحونا، وأن قبول الظلم لشخص سيجعل الظلم يطولنا جميعاَ.
ثالثها: أنه لا يكفينا شرف المحاولة، فيجب ألا نظل ندور في نفس الدائرة. يجب أن نبلور أهداف الثورة في تحركات ومبادرات ونبدأ في تنظيم أنفسنا، فإذا كانت مصالح الثورة المضادة توحدهم، فيجب أن توحدنا (نحن المؤمنين بالحرية و الذين نقف ضد كل أشكال السلطوية والرجعية) غريزة البقاء.
رابعا: أن النظام الخائف هو من يعتقل الآلاف وهو من يلغي الانتخابات ( انتخابات اتحاد الطلبة كمثال ) و هو من يرتعد من ذكرى يوم، على الرغم من أن للظلم عام بطوله، وهو الذي يساوي بين من يطالب بالحياة و من يطالب بالموت، وأن البطش لم يهم يوما، وإنما عمّق الاحساس بالظلم فقوى المقاومة... فالشعب الذي تحرك لمدة يومان في 18 و 19 يناير 1977 ولم يمس رأس النظام استوعب الدرس وحاول محاولة أطاحت برأس النظام في 2011 ولكنها لم تكتمل بعد...
خامسا: أن الثورة دائمة دوام الحياة و الحلم، وأن الثورة لا تقف على أشخاص، وأن آجلا أم عاجلا في حياتنا أو في حياة من بعدنا ستكتمل الثورة لأن البشر يستحقون الأفضل، وأن القبح مهما حاول أن يجمل نفسه سيكشف وجهه.
يا شيماء .. في ذكراكي الأولى بلغي سلامنا لملائكتنا الشهداء .. وقولي لهم أننا لازلنا مملوئين بالأمل و لم يزدنا سجنهم وظلمهم إلا تمسكا بحلمنا و ثورتنا.
خالد الانصاري – أزيكم عاملين إيه
اسم السجين (اسم الشهرة) : خالد الانصاري النوع الاجتماعي : ذكر تاريخ تحرير أو نشر الرسالة : 1/25/2016 السن وقت...
ابراهيم احمد محمود احمد اليماني (ابراهيم اليماني) – أول ما أكتبه بعد الحروق
أول ما أكتبه بعد الحروق التي أصابت يدي وظهري فلم أستطع الكتابة بسببها ..
أصبحت ذكرى يناير ذكرى مرعبة بالنسبة لي ..
في 25 يناير 2014 اقتحمت القوات الخاصة زنزانتي ، وطلبوا مني الوقوف والنظر تجاه الحائط ، ولأني حينها كنت مضربا عن الطعام لم أستطع فاعتدوا علي بالضرب حتى فقدت وعيي ، وبعدها نقلوني إلى المستشفى وأرادوا تعليق محاليل لي فرفضت إلا بعد إثبات إضرابي فكالوا لي سيلا من السباب والضرب وأعادوني إلى زنزانتي ..
وفي يناير 2015 تم نقلي إلى عنبر التأديب بسجن طرة لإثنائي عن إضرابي الثاني عن الطعام دون بطاطين ولا ملابس ثقيلة وكان الطقس شديد البرودة ، واعتدوا علي بالضرب ، فأضربت عن المياة لمدة 5 أيام تقريبا فازدادت حالتي الصحية تدهورا ، وبعدها أخرجوني من التأديب مخافة موتي ..
أما في ليلة 25 يناير 2016 تم إخراجي من الزنزانة بشكل مرعب لمقابلة الضابط الذي اعتدى علي بسبب شكوى تقدمت بها والدتي منذ شهرين بسبب إهمال حالتي بعد الحروق التي أصابتني ، وبعد حفلة من الإهانة والضرب أعادوني إلى زنزانتي ..
أصبحت أخاف ذكرى يناير !!
أخبروني .. هل ذلك الذي حدث هو من باب المصادفة ؟!
يا من تقولون أنه ليست هناك منهجية للتعذيب في السجون .. أجيبوني !
د.إبراهيم اليماني